عندما استلمنا السيارة، كان الموعد هو أن نعيدها إلى المطار في 21 سبتمبر، في الساعة 18:00. وبدلاً من ذلك سألنا عما إذا كان من الممكن إعادة السيارة في 20 سبتمبر، في الصباح. سيؤدي ذلك إلى خصم يومين من حجزنا. قالت الشركة التي استأجرنا منها السيارة، إن هذا غير ممكن عادة، لكنه سيقدم استثناءً. ووعدنا باسترداد المبلغ المدفوع ليوم واحد. وسيشمل ذلك أيضاً دفع ثمن التوصيل من المطار، لأننا أوصلناها إلى مكان آخر. وافقنا على ذلك. حتى أنه في النهاية وجد مستأجرين جدد، مما يعني أنه حصل على أموال مضاعفة مقابل السيارة نفسها، لمدة يومين. لقد رأيناهم يستلمون السيارة ولدينا فيديو لذلك. تبلغ أجرة اليوم الواحد، بالإضافة إلى التأمين والسائق الإضافي وخدمة التوصيل من المطار 160.50 لاري. ولكن عندما أعدنا السيارة، أراد أحد موظفي شركة التأجير أن يعطينا 60 لاري. وهذا ليس ما اتفقنا عليه. وفي النهاية لم يردّ لنا الموظف أي أموال، على الرغم من أن صاحب الشركة وعدنا باسترداد الأموال. وأيضاً، تم تأجير السيارة لأشخاص جدد، لذلك لم نتمكن حتى من استعادة السيارة خلال فترة الإيجار.